كيف تتوقف عن القلق وتذهب للنوم ليلا

تحتاج إلى ما يكفي من الراحة. تحتاج إلى قسط كافٍ من الراحة حتى تتمكن من العمل من أجل استعادة نفسيك وجسمك واستعادتهما.

يعاني عدد كبير من الأفراد من اضطرابات النوم وقضايا الراحة الأخرى. يمكن أن يكون الإجهاد والتوتر والفزع من الداعمين الرئيسيين لقضايا الراحة (وغير الباقية). من المعتاد أن يتحرك الأفراد طوال الليل أو يستريحوا لمدة ساعتين أو لا يستريحوا بأي وسيلة. قد يكون هذا بانتظام بسبب عقل المرء إلى التركيز (في أفضل سرعة) على القضايا بدلاً من الإغلاق في وقت المساء والراحة.

عندما كنت في العشرينات من عمري ، وأعلن عن تاجر في وول ستريت ، كان لدي نفس المشكلة. كان لدي احتلال توقعني أن أعمل في حالة غير طبيعية بشكل لا يصدق ، بلا توقف ، طوال اليوم. من 7 صباحًا إلى 7 مساءً. لم أستطع الاستراحة في وقت المساء على أساس أن عقلي كان طوال الوقت ممتلئًا بتقييم قيمة الجهد المبذول في اليوم (والمشاكل) وترتيب الجهد المبذول في اليوم التالي (والمشكلات). بدأ غياب الراحة في التدخل مع قدرتي على العمل في العمل في حالة غير طبيعية مطلوبة. في حالة استمرار هذا الأمر ، لن تكون لدي القدرة على تنفيذ مسؤوليتي بشكل كافٍ وسأستهلك قبل فترة طويلة. كنت بحاجة للحصول على مزيد من الراحة.

عندما فهمت أنه كان عقلي هو أن أبقيني مستيقظًا حتى الساعة من 1 صباحًا إلى 2 صباحًا ، اخترت أنني بحاجة لاتخاذ خطوة. ماذا فعلت؟ كيف يمكنني معالجة هذه القضية؟ ما فعلته هو اتخاذ ترتيبات مع مخي. كان الترتيب أنه عندما يحين الوقت لأستريح ، كنت آخذ كل واحدة من أموري ، وأؤكد على مخاوفي وأضعها على طاولة النهاية بجانب سريري. لقد ضمنت مخي أن كل واحدة من أموري ، والتوتر والمخاوف ستكون موجودة الآن على طاولة النهاية في بداية اليوم عندما استيقظت وأرفع كل واحدة من أموالي عن الطاولة النهائية ، وضعها مرة أخرى في ذهني ، ويمكن أن تبدأ مخي في الدوران ومحطما والضغط مرة أخرى. بعد بضع أمسيات لمحاولة ذلك ، بدأ العمل. أنا خدعت عقلي. أعددت مخي. في الوقت الحاضر ، عندما حان الوقت للراحة ، كان بإمكاني أن أضع جانبي وأضع مشاكلي ومخاوفي جانباً والراحة. ما هو أكثر من ذلك ، في بداية اليوم ، كنت قد أحيت وأعدت لمواجهة اليوم. كان ذلك قبل عقود من تلك النقطة وإلى الأمام ، عندما دخلت إلى السرير ، بدأت أزعجني. ما هو أكثر من ذلك ، لا تواجه صعوبة في الراحة أثناء المساء.

ما هو أكثر من ذلك ، أدركت شيئا مختلفا. الكثير من الأشياء التي أكدت عليها خلال المساء اختفت أو قللت عندما ذهبت لرفعها من على طاولة النهاية في صباح اليوم التالي.

عندما تكون فرصة رائعة للراحة ، ينتهي اليوم. ضع الضغوط الخاصة بك إلى أسفل. في الوقت الذي ينتهي فيه اليوم وهي فرصة مثالية للراحة ، لا يوجد شيء يمكنك فعله الآن بشأن مشاكلك الحالية والضغوط والمخاوف. ضعهم لأسفل على طاولة النهاية ، أو ضع فرصة شاغرة بجانب السرير لتضع مشاكلك في وقت المساء ، في فرصة الخروج عن المنحنى. حاول ألا تشدد ، فكل واحدة من مشاكلك ، والتوترات والمخاوف ستكون على أي حال في بداية اليوم. أو مرة أخرى لا. في غضون ذلك ، يمكنك الراحة.

وأيضًا ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يمكنك تسجيل ضغوطاتك على القليل من الورق ووضعها فعليًا في الحاوية. ما هو أكثر من ذلك ، في الجزء الأول من اليوم ، يمكنك بالفعل رفعها. أو من ناحية أخرى لا.

فيما يتعلق الحاوية ، فإن أي مربع غير معبأ القيام به. أي التظليل. سيكون مثالياً إذا كان للقضية قمة ويمكنك أن تتخلى عنها مفتوحة لتضع ضغوطك ومشاكلك ومخاوفك بفعالية. لا ، ليس من الضروري أن تكون صندوقًا ضخمًا. إلا إذا كان لديك الكثير من الضغوط.